النار ماتحرق إلا رجل واطيها
صباح..مساء... التفكير بروية.. اختفيت فترة عن مدونتي لكن مدونتي لم تختفي عن بالي ولكنها الحياه تجعلنا نتخبط معها في كل مره الا انه المهم اني وقفت لاعود.. اليوم سأتحدث عن شي اراه من حولي ... بل ويتكرر كما لو انه فصل من الفصول يعاد لكن ليس كل اربع سنين بل كل يوم.. ساتحدث عن شيئ..أجهله كـ تجربة ...لكني اعيه كـ واقع كـ قلوب الأمة العربية حين تعي دمار فلسطين رغم انها لم تذوق ماذاقه اهلها... سأتحدث عن العلاقات بعامه .. علاقة الزوجين سأدقق عليها ,,,قد يكون لأنه شي يتكرر كل يوم ولأنه سنة الحياه التي نجبر على تخطيها... اليوم اجد الكثيرين مٍنْ مَنْ يجهلون ماهية التصرف بروية ... بعقلانية ..بهدوء... ولكم ان تدعوني اتحدث علني ارى الحل الذي لم يروه... شي واحد ارى انه مركز الدائرة ... وهو { النواقص التي دفعت لهكذا تعامل} نحن حين نبحث عن منزل آخر غير المنزل الذي اعتدنا على المعيش فيه لعمرمن الزمن .... هنا بحثنا لأنه هناك الكثير من النواقص فيه التي لم تعد تتناسب مع البيئة من حولنا يستحيل النوم في غرفة لاتحمل فتحة تهوئة او جهاز تبريد في حين ان الجو حار جدآ .. كما يستحيل ان اظل انا كـ امراءة في كنف رجل...