المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠١٠

صفعــة

صورة
صفعتيني.. فلم أتعلم ,,,؟! لابد أني احتاج لصفعة أقوى وسريعة.. جربي مهنتك يافاتنة الجرح..

في غير الزمان ,, والمكان

صورة
لا أعلم ما أصابني ,, أهذي ,, وأهذي,, ولاملاذ للراحة ,, بالأمس وصلت اعلى مراحل الجنون ,, شيء مؤلم ,,أن يتهمنا الصديق ..صاحب القلب الذي توقعنا أن يلم كل أحزاننا ,, ,.ْ.ْ:ْْْ.:ْ.ْ:ْ.:ْ.ْ:ْ.ْ:ْ’, دقائق الوجع تحتضر,, دقات القلب تتمزق تريد التحرر من دوامة النبض السريع,, الدموع يستوقفها الموقف... وأنين صوتها حطم كل ماتبقى ,, حين نبني علاقة قوية صادقة ,, لمدة طويلة وسنوات كثيرة ,, يصبح من الصعب علينا التخلي عنها بسهولة ,, }{..ْ.ْ.ْ.ْ.ْ.ْ.ْ.ْ}{ أصوات الريح تملأ المكان ,, لاتدغدغ المشاعر سوى بوابل الحصى ,, شيء ما يدعو لإستمرارية الألم ,, المكان والزمان وبقية المشاعر التي قد حزمت حقائبها تود الرحيل وولايمنعها سوى دقائق معدودة لإنتظار الموافقة,, وستـــرحل.. ذكريات تتبعثر كـ الأوراق,, والمكان يملؤه أنين يخرج من أعماقي,, هي ,,,< تضحك لألمي .. وأنا ...< أتفقد الموقف وأدقق هل هذا هو الواقع .. صدقيني ياتــلك .. لست هشًــة بالشكل الذي يجعلني اسقط ,,كـ سقوطي أمس ,, صدقيني . لست بتلك الأنثى الضعيفة الذي يصفعها الألم فتنحني ,, صدقيني .. فقط الزمان ليس زما

وتخـــــــــــــرجنا ..

صورة
عن جد تخرجت.. وبكل الصدق تعليت .. ولابنسى معانيهم.. محال انسى جمعتنا .. محال انسى اجمل ايامي .. http://dc09.arabsh.com/i/01612/crw3h9iwsoam.swf عن جد تخرجت

كوبــاً من الحليب وأقرأ....

صورة
لاشيء هنا ,,,,,,,,,, دعونا فقط نرتشف كوب من الحليب ,, وإن صح ,, بلا منشط { النسكافيه } الوطن عشاق.... لنجعل من انفسنا عشاق رغم آنف الزمان ,,, نتعلم ابجديات الحب,, نغني مع فيروز,,,, وننشد لذاك المتوهج فقط كي نشق بلا استحياء,,, /:: الجميع يعشق,, واصبح العشق خجلاً وفناً,, تناقضاً كبيراً هنا لكن فقط لاتتوقفوا,, إقرأوني قد يكون من اسباب تناقضي ... خلو كوبي من { النسكافيه } هناك من يرمي بحصاه على البحر ,, ويعشق’,, الجميع ملفتو للأهتمام ولاوقت لشرح الأسباب هنا.. /: لنثرثر,,,, فإن كنا نثرثر بمعلومات جدية فنحن إذاً نجتهد.... وإن كنا نثرثر,,بلا جد ,, فقد نكون جذبنا الإنتباه وحققنا معادلة .. انــا   انطق+ غيري يتابع بأهمية = لامنطق,,, لنقرأ او لنتظاهر بأننا نقرأ مامن مهم سوى ان نتحدث,.,, الجميع ,,, يقول سأصنع مدينة أفلاطون.. والأغلبية لايعرف من هو أفلاطون,, لكن لامشكلة ,., فلا أحد ينتبه ولا أحد يشعر بالحرج فقط اشعل شموع اصابعك .. بالكذب وسينجح الأمر أليس هذه دكتاتوريتنا ...؟َ! الجميع منشغلـــــــون و

كــــاذبة .. وحمقى

صورة
  لًشًدُ ما أخشى أن أعود لذاك العطاء يوماً ما..! أخشى أن أشتاق لتلك الأنامل الموحشة .. أخشى أن اعود ,, فيصفعني قلبك .. وتغدري بي كــ { دمية } اتلفتها أيدي طفلة .. لم نتفق كثيراً .. ولم نختلف عديداً لكنكٍ أرمقتي مقلتي بنظرةٍ قاتلةٍ كان قناعها الأول الصدق.. وأخشى أن أعود فأْكْشِفُ الأقنعة التي تليها وأعود لذات الصدمة.. جنونكٍ الكاذب.. وعطرك المختال الذي كان يسحر ولايصل.. واحضانك البالية.. وكلماتك المكررة هنا .. وهناك.. أخشى أن يخذلني قلبي هذه المرة .. فيشتاق لألمٍ آخر ,, وطعمٍ مرٍ لاحلاوة فيه بل علقماً,, تباً لذاك الحنين الذي سكنني .. ولتلك الأشواق التي عصفت برداء قلبي.. تباً لأيامٍ مضت كنتُ انتٍ بطلتها ... تباً لأيدي العابثين بحبي.. لقلبِ رجلٍ خلتُ أني أحبه .. ولـ روحٍ نابضه بجوفي تبحث عنهم .. تباً لأولئك المنحرفين في العطاء.. لاذنب لهم سوى أنهم حمقى .. أي قلب سيحوي هؤلاء الخونة مرة أخرى .. هي .. وهو ,, وحتى هم.. هل سيكون قلبي...؟! كاذبة ..أنا .. وكاذبُ هو  شوقي حين يكون لحضرة جنابها .. لاشيء سيجعلني أعود.. سوى أن تعود الحياة يوما الى الوراء.. فأرفع كفي عالياً .. لأصفعكٍ

عــــفـــواً...

صورة
هل يوجد هنا ,, متسع للفرح ,,؟ هل هناك .. روعة لصدق المشاعر ,, سيدي .. لا تسرد علي قصتك .. ولاتكثر من قطرات العشق على لعابك .. انتظر حتى اخبرك من انا اولآ.. قبل أن ادنس قلبي بحب رجل لايستحق سأموت ., وقبل أن اعشق رجلآ لايمت لدنيتي بصلة سأموت ,. قبل أن أخذل اخي ووالدي ومبادئي سأموت ,,, لحظة .. أنا ليست كما تظن .. قد أكون نعم معقدة بنظرك .. وبنظر الكثير من العقول التكنولوجية .. الا اني لن اكون ياذاك تلك الضحية التي تنتظر عطف ذئب أحمق,, كــ مٍثْلُكَ نعم ,, اعاني من الألم ,, لكن لا انتظر رحمة رجلٍ فاشل يبحث عن ضحايا العقول الفارغه والقلوب الساكنة في الهاوية .. انا شامخة .. اتنزه عن كل هذا الدمار .. انا آية موشومة بالبياض,, وثق أن { أنا } المكررة ,., هي { لك } حتى تفيق .. سيدي ... عفوآ,, لامكان لك وسط البياض,, فقط ارحل وابحث عن أخرى تستطيع مجاراتك في الغباء,,

وكًنـــا معـــاً..

صورة
ويحك يادموع .. لازلتي تشتاقين للخدود.. وآآوآآهـ .. من زياراتك .. بلا خضوع .. بكيت كما لم أبكي طيلة حياتي .. وتألمت حتى حفظت مخارج الآهات.. أحيانآ ... نحتوي بشرآ بدواخلنا لمجرد فقط أننا اخترناهم ومع ذلك حين الرحيل.. نستطيع نسيانهم بعد مضي الزمن .. وأحيانآ.. يختار لنا القدر بشراً يعيشون معنا بلا أدنى إنتباه .. لكنهم يستحوون على كل ماتبقى من الحب.. بدرية .. ستهبطين على ارض أمريكا ..لمدة عامين واعتقد أكثر.. لكن وخالقي .. كانت دموعي وتأوهاتي هي المودع لكٍ قبل روحي.. لم أكن اشعر بهكذا ألم .. ولك أكن اتوقع انني سأحظى بيومٍ أسود كــ يومنا هذا .. الغرفة تحوي الكثير من الأوراق التي خالني أنها تحضر العزاء لأرواحنا المفترقة.. باب المكتبة .. الذي لم يغلق.. وجهاز التبريد الذي اطلق كل مابه ليشاركنا الدموع توقف اليوم.. صدقيني ليس من عطل ألًمً بهـ .. بل روحه ترحل معنا .. جموع الدموع تنتظر الإفراج .. وانشودة التخرج تعزف إيقاعاً حزيناً لقلوب نازفة ... كنا نحن من نكُفٍنُها بدواخلنا ..بلا رداء لا فرح .. ولا جميل يذكر.. هنا ألم الوداع الذي لم استشعره منذ فترة طويلة .. اشتاقني .

نــــورهـ

صورة
ياطُهر القلوب .. يامن سموتي ولا هبوط.. اشتاقك كــ الحنين في قلوب المغتربين .. وكــ الجنون في عقول المحبين .. مضيت الكثير معك وسأمضي الأكثر.. لازلت انبض .. ولازال داخلي متسع للحياه .. صحيح .. كانت إشاعة خبر وفاتي .. التي سمعتها .. بشر ,, يريدون التسليه وكان موتي هو لعبتهم هذه المرة.. لكني لازلت انبض .. نــورة ... أحبك كـ حب الأمهات لأبنائها وأكثر.. أحبك كــ هدوء الجزيرة وأكثر.. أحبك كـ إتساع الأرض وفسح السماء بل وأكثر.. كوني بقربي احتاجك كثيرآ

رحـــيل القلـــوب

صورة
أُسْدٍلَ الستار .. وتأوه الحضور .. الأول ثم التالي .. وزادت الآهات .. الفشار يحوي الطاولات الجانبية والمناديل .. كانت هي المتحدث للدموع .. أجدنا إبكاء الحضور.. وصنعنا سلسة متواصلة .. نسخناها بأشرطة ..تعرفنا عليهم .. وكنا جزء منهم وكانو هم كلنا .. حوى الشريط الخاص بالأحداث على المواقف .. لحظه لحظة .. الزمن يشتكي.. ويعترض على أن يصرح بمتابعة الأحداث.. والأيام ايضآ تقف بصفه وترغم الحضور على الإنصراف ,, ولاوقت لديها للمحاولة .. تأوه الجميع .. ورقص الستار ملبياً للحضور.. وكانت المقاعد ممتلئة فلا هناك فراغ ولا ايضاٌ متسع .. على جنب .. كانت هي .. وتلك .. وذيك .. وأخرى وأخرى .. كلهن على محمل الجد أخذنا شكوة الزمن .. وحارت الدمووع .. تبدلت الأدوار .. بغضب .. فقط لتؤدي بقية التسلسل على عجل وبلا رغبة .. حيث أن النهاية لن تكون بيد الأبطال .. بل بيد الزمن ... وأي زمن هذا يجبر على صنع روايه ,, مغصوب عليها آل البشر.. لا وقت للمجادلة ..سيمضي كل شيء على عجل.. المشهد الأول.. فاطمة تقف على جانب المسرح في غرفة تدعي نفسها { مكتبة }.. ترمغ المكان بدمعة ,, ولم تجد صي